من نحن

مدرسة المرامي الخاصة

مدرسة “المرامي” تأسست بواسطة الفاضل وليد حامدي، مدرب دولي متخصص في منهجية مونتيسوري وخبير مناهج , وملهم لرؤية تعليمية مبتكرة. يتميز الفاضل وليد بخبرته الغنية في مجال التعليم، حيث قام بتوجيه العديد من االطلاب نحو التعلم الفعّال والمستدام باستخدام منهجية مونتيسوري. تتجلى رؤية الفاضل وليد في تقديم بيئة تعليمية تشجع الطلاب على الاستكشاف والابتكار، مما يمكّنهم من تحقيق إمكانياتهم الكاملة وتطوير مهاراتهم بشكل شامل.

يعتبرالفاضل وليد مؤسسًا يعتمد على العلم والتكنولوجيا والابتكار في تطوير ممارسات التعليم، حيث يعمل جاهدًا على توفير بيئة تعليمية تحفز الاكتشاف وتعزز تطوير القدرات الفردية لكل طالب. يسعى الفاضل وليد من خلال مدرسته إلى تحقيق رؤية تعليمية تلهم الطلاب وتمكّنهم ليصبحوا قادة مبدعين في مجتمعهم وفي المستقبل.

نحن في مدرسة “المرامي الخاصة” نؤمن بأن كل طفل يحمل في داخله قدرات هائلة تحتاج إلى توجيه وتشجيع، ونسعى من خلال رؤية الفاضل وليد حامدي إلى تحقيق ذلك، لنبني جيلًا من القادة والمبدعين المتحمسين لاستكشاف ما هو جديد وتحقيق أحلامهم بكل ثقة وإيمان.

انضموا إلينا في هذه الرحلة التعليمية المثيرة حيث نبني مستقبلًا واعدًا لأطفالنا، ونخلق بيئة تعليمية تحفز النمو الشخصي والمهني وتمكّن الطلاب من تحقيق أهدافهم الكاملة.

نحن نسعي الي تطوير وتنمية مهارات طلابنا, ايمانا منا بأن كل طالب هو مشروع مواطن ناجح   .

وليد حامدي - مؤسس المدرسة
أهدافنا

اهدافناء في مدرسة  المرامي هي تطوير القدرات والإمكانات الفريدة لكل طفل من خلال تقديم برنامج تعليمي غني اعتمادا علي منهجية منتسوري للتعليم   . نحن نسعى جاهدين لتحقيق التميز من خلال النهج العملي. إن التقاليد الغنية المتأصلة في مناهجنا الدراسية المبتكرة تعمل على تنمية مواطنين منتجين وناضجين ثقافيا وفكريا .

قيمنا الأساسية

 

لدينا ثقافة حديثة واصيلة تلهم الطلاب للحصول على مستقبل أكثر إشراقًا. نحن مبتكرون في نهجنا في التعلم، ومبدعون في تفكيرنا، وجريئون في طموحاتنا.

فلسفتنا

نحن، في مدرسة المرامي نتبع نهجًا تعليميًا متمحورًا حول الطفل. نحرص على أن يكون مبنيًا على الملاحظات العلمية منذ الولادة حتى الرشد. نحن نعتقد أن الطفل فضولي بطبيعته وقادر على بدء عملية التعلم في بيئة داعمة ومعدة بعناية